أسرار سينيمائية تستخدمها شركات الإنتاج العالمية لإخراج الأفلام بشكل مشوّق
المحتويات
- في بعض الأحيان يكون للمخرج رؤية معينة للمشهد وفقاً للنص من حيث الطقس. والاعتماد على الطقس عند التصوير فيه مجازفة بسبب التغيرات التي تطرأ على الطقس عادة. ولهذا يلجئون إلى عمل المؤثرات الخاصة لتحضير الطقس الذي يحتاجه الفيلم.
ولعمل تأثير المطر الغزير يتم استخدام خراطيم متصلة بصنابير إطفاء الحرائق ويتم وضعها فوق ارتفاعات عالية لتعطي نفس تأثير المطر الحقيقي.
- عندما يحتاجون إلى تصوير مشهد به ممثل بأطراف مبتورة، فإنهم يلجئون إلى حيلة ارتداء الممثل جوارب خضراء على أطرافه، ليتم التعامل معها وحذفها في المونتاج ومرحلة ما بعد الإنتاج.
- ومن الأسرار السنيمائية هي كيفية الحصول على تأثير الضباب في المشاهد، حيث غالباً ما يتم استخدام المواد الكيميائية. وأفضل طريقة للحصول على الضباب هي خلط الثلج الجاف مع الماء.
نشاهد العديد من المشاهد التي تحتوي على موسيقى تصويرية أو مشهد استعراضي، ولكن في الحقيقة يتم إضافة هذه الموسيقى في مرحلة ما بعد الإنتاج، لأن ضبط توقيت الموسيقى مع أداء الممثلين أثناء التصوير هي عملية شبه يستحيل أن تكون مثالية ومتقنة. بالإضافة إلى أن وجود أية ضوضاء إضافية في المشهد ستكون بمثابة#
مشكلة. خاصةً إذا كان هناك حوار ومحادثة بين أبطال المشهد.
- أما الثلج المتساقط أثناء المشاهد فهو في الحقيقة عبارة عن ورق أو بلاستيك. وفي بعض الأحيان يستخدمون المواد التي يُصنع منها الصابون، ويتم وضعها في آلة خاصة تحول المنتج إلى رقاقات ثلجية.
- تعتمد جودة الطعام والأصناف المُقدمة على ميزانية الفيلم، ولا يتم تقديم الطعام للأبطال فقط، بل لطاقم العمل بأكمله، وغالباً ما يأكلون معاً. ولهذا يُمكن لأي فرد من طاقم العمل مقابلة الأبطال مثل جوني ديب أو جينيفر لورانس بسهولة!!
يحظر أثناء تصوير المشاهد استخدام أي
متابعة القراءة