هذه قصه حقيقية حصلت أحداثها مابين الرياض وعفيف
المحتويات
قصه أغرب من الخيال
هذه قصه حقيقية حصلت أحداثها مابين الرياض وعفيف
ولأن صاحبة القصة أقسمت على كل من يسمعها أن ينشرها للفائدة
فتقول لقد كنت فتاه مستهترة اصبغ شعري بالأصباغ الملونة كل فتره وعلى الموضه وأضع
المانيكير ولا أكاد أزيلها الا للتغيير اضع عبايتي على كتفي أريد فقط فتنة الشباب
اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وماصغر
والعجيب اني مربيه اجيال معلمه يشار لها بعين احترام فقد كنت ادرس فياحد المدارس البعيده عن مدينة الرياض
فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاة الفجر ولا أعود
إلا بعد صلاة العصر المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات وكنت أنا الوحيدة التي لم أتزوج فمنهن
التي نزع مني الحياء فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي ومرت الايام وأنا
مازلت على طيشي وضلالي وفي صباح أحد الايام استيقظت متأخرة وخرجت بسرعة فركبت
السياره وعندما الټفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه سألت السائق فقال فلانه
فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سأنام حتى نصل فنمت ولم استيقظ الأ من وعوره
الطريق فنهضت خائڤة ورفعت الستار .....
ما هذا الطريق وما الذي صاااار
فلان أين تذهب بي!!
قال لي بكل وقااااحةالأن ستعرفين!!
فقط لحظتها عرفت بمخططه الدنئ............
قلت له وكلي خوووف يافلان أما تخاف الله!!!!!! اتعلم عقۏبة
هالكة......لا محالة.
فقال بثقة إبليسية لعينةأما خفتي الله أنتي وأنتي تضحكين بغنج
وميوعة وتمازحيني ولاتعلمين انك فتنتيني واني لن اتركك حتى آخذ ماأريد.
بكيت...صړخت
ولكن المكان بعيد ولايوجد سوى
متابعة القراءة