تعرف على تفسير رؤية الضب في المنام
تفسير رؤية الضب في المنام لابن سيرين والعصيمي
- يدل على الأفكار التشاؤمية للرائي وأنه دائم التفكير في المستقبل ويحمل الكثير من الهموم تجاه ذلك.
- ويدل على تكسبه من المال الحړام.
- كما يدل عند ابن سيرين على الحزن والألم الذي يصاب به الرائي، وأنه يمر بأمور تجلب له الحزن والأسى.
- ويدل أيضا على التصرفات الغير لائقة التي يقوم بها الرائي.
- أما بالنسبة للمرأة المتزوجة فهو يدل على الخلافات والمشاحنات التي تمر بها في الحياة الزوجية ومع زوجها.
- أما بالنسبة لتفسير فهد العصيمي للرؤية الضب في المنام فهو يدل على أن الرائي من أخبث البشر حيث يأكل الحړام ولا يتقي الله فيمن يعول.
- ويستحل الحړام في مأكله وملبسه ومشربه، ويرضي بدخوله على أهل بيته.
- ويدل أيضا على المشاكل والاضطرابات والنزاعات التي يمر بها الرائي في كل حياته الوظيفية والاجتماعية والتفكير المستمر بها.
تفسير رؤية الضب في المنام للمتزوجة
- يدل على الخلق السيئ والسمعة المشينة التي يمتلكها زوجها.
- ويدل أيضا على تعرضها للحقد والحسد من بعض الأشخاص.
- كما يدل على الخير الوفير والرزق الكثير الذي ينتظرها خلال الفترة القادمة والله أعلم.
- أما قټله في منامها فيدل على انتصارها على ما تواجهه من صعوبات ومشاكل، كما يدل على المال الحلال الذي سوف تحظي به.
تفسير رؤية الضب في المنام للعزباء
- يدل على تدبير المكائد لهذه الفتاة من الأشخاص الذين يحيطون بها.
- ويعود هذا الأمر عليها بالحزن والقلق والأسى.
- وتدل أيضا على فشلها في العلاقات العاطفية بسبب سوء الاختيار والتسرع في اختيار الشخص الغير مناسب.
- ولكنها سوف تنتصر في النهاية، كما يشير إلى الرجل الذي يريد الارتباط بها.
- أما قټله في منامها فيدل على الانتصار على الأعداد والتخلص من الأشخاص السيئين في حياتها.
- ويدل أيضا على انشغال بالها بفكرة الارتباط والزواج. الخ هذه الأمور.
تفسير رؤية الضب في المنام للحامل
- يدل على تجاوز هذه المرأة لكل ما يتعبها خلال الأيام الحالية.
- ونجاحها في التخلص من الضيق والحزن الذي كان يسيطر عليها.
- أما في حالة قيام الضب بعض زوجها فهذا يدل على الأزمات التي تلاحق زوجها وتسبب له الحزن والضيق كما تدل على تعرضه لأزمة مالية.
- ويشير إلى قلقها المستمر بسبب الحمل والتوتر الذي تشعر به بسبب التفكير في الولادة فقتل الضب يدل على التخلص من التعب ومرور فترة الحمل بسلام عليها هي وجنينها.
